الأحقاف نيوز / متابعات
كشفت مصادر سياسية وإعلامية ان ثمن الدعم السعودي الجديد للمجلس الرئاسي والحكومة التابعة له ، هو حل البرلمان الذي يرأسه سلطان البركاني واحلال ما تسمى هيئة التشاور بدلا عنه .
وقال السكرتير الإعلامي للجنرال على محسن الأحمر ، سيف الحاضري ان ثمن المنحة السعودية هو إحلال البرلمان.
وقال الحاضري في تغريدة ” البرلمان مقابل ماذا ؟ الله المستعان .. أنتم بذلك تتجاوزون حدود الخيانات في تاريخ البشرية ”
وأضاف ” الصامتون أكثر جرما من البائعين والخونة .. لولا صمتكم ماتجرؤوا على بيع مؤسسات الدولة الدستورية .. من الرئيس وحتى البرلمان والشورى !! ” في إشارة إلى الإطاحة بالرئيس المعزول عبدربه منصور هادي .